عــلــى ســيــيـرة مــعــلــمــنــا و مــا مــعـــلــمــنــا
قـــصـــة قـــديــمــة : ـ رجــال كــبــيــر بـالــعــمــر عــنــده مــاتـــور ثــلاث دوالــيــب نــقـــل عــفــش بــيــت لأحـــد الأشـــخــاص فــي الـمـخـيــم
و لــمــا أراد الــشــخــص مــحــاســبــتــه طــلــب مــبــلــغ مــش مــعــقــول و زوووود عـــدد الــنــقـــلات فــقــال لــه الــشــخــص لــيــش أكــلــت مـعـك
هــادي الــنــقـــلات كــلــهــا أغــراض بــيــتــي مــش مــحــرزيــن هــادا الــعــدد فــأجــاب الــرجــل صــاحـــب الــمــاتــور
ـ كـــيـــف يــازلــمــة مــا أنــا نــقــلــتــلــك بـــراد و مــا بــراد و غـــســالــة و مــا غــســالــة و تــلــفــزيــون و مــا تـلــفــزيــون و فـراش و مـا فــراش و كــل مـا
تـذكــر شـــي يــرفــق مــعــهــا و مـــا مــتــلــهــا
و لـمـا خـلــص قـلــوا الــشــخــص طــيــب الـبراد و عــرفـنـاه و الــمـا بــراد شـــ, هــــــوي ؟؟؟؟
و فــي الـنـهـاي مـا أعــطــاه غــيــر حــقــه و رضــاه فــي بـــوســـــــه
شـــــكــرا لــمـــروووورك يــا مــلــك الــمــعــلــمــيــــن