ومنضيف على الأبناء
السابع : حرب غزة 2008
عندما قرأت الموضووع
جذبني العنوان ... وكان لا بد لي من الدخول واجلبه واضعه هنا ... وكيف لا أدخل والحديث يدور عن مهجة فؤادي فلسطين.
دخلت لأتحقق من الهوية ... فقد خشيت أن تكون قد نسيت جزءا أو شيئا منها ... ولكني وجدتها كاملة كما أعرفها ويعرفها كل فلسطيني .....
الجرح غائر ... والغصة في القلب لا تنتهي .... وفلسطين قد أنهكها نزيف الدم ... واهترأت حنجرتها من الصراخ وهي تنادي:
وا إسلاماه
وامعتصماه
تستنجد إخوتها ... ولكن
واأسفاه ...
لا أحد يجيب
اللهم انصر شعب فلسطين على اعدائك اعدائهم اليهود اللهم اجعل لاهل فلسطين النصره والعزه
والغلبه والقوه والهيبه في قلوب اعدائهم اللهم اشفي جرحاهم واطلق اسر اسراهم اللهم انصر مجاهديهم في سبيلك يا رب العالمين امين امين امين))