محتاج لك بأدفّي يديني من ملامس يديك
هالثانيه بالضبط ما أظن الشعور يفوتها
عندي قصيده ودّها من خالص إحساسي تجيك
حتى معانيها تبي تاصلك .. قبل بيوتها
قصيدةٍ يرجع سبب تركيبها منّك وإليك
وانت تعرفها من ملامحها وبحّة صوتها
ياللي بديتك شوق كيف أشواق قلبي تنتهيك
وأحلام عمري لا فقدتك ترجع لتابوتها
إي والله أحبّك ولا زلت أعشق وصالك وأبيك
وفي خاطري لك هيبة ملوك العرب ببشوتها
لا جيت أبشكي لك رجعت وقلت وشلون أشتكيك !
وأسكت لو إن جروح قلبي ما تطيق سكوتها
كم لي وأنا أنادي عليك آمال عمري وأحتريك
وكم لك تجيب أعذار من زرق البحور وحوتها
مع كل هذا .. والله إني مشتريك وبأشتريك
وأحسد عليك ........ وجوّها وبيوتها
لا تكثر ظنوني عليّ .. وتكثر ظنونك عليك
نفسي فراقك ضيم حالتها .. وقربك قوتها
أموت لك \ أموت منك \ أموت معك \ أموت فيك
ضع خط .. تحت الموته اللي تعجبك وأموتها