*** بداية مرحلة جديدة في محطات ياسر عرفات وتطورات جسام علي الساحة الفلسطينية :-
ففي عام 2001 حينما انتخب شارون رئيس الوزراء الإسرائيلي ومارس أبشع الضغوطات علي عرفات لتقديم التنازلات للشعب الاسرائلي عن القدس وما يمتلكه من أثار مقدسة .. هنا بدأت المؤامرة تحاك ضد ياسر عرفات فأعلن شارون بداية استنزاف الحرب ضد عرفات فكلكم يعلم أن هذه الحرب التي شنها شارون علي عرفات لم تكن حربا عادية من اجل ارض أو مقدسات بل هي كانت حرب ثار شخصي بين عرفات وشارون وهي أن عرفات قام بضرب اللواء والكتيبة 13 التي كان قائده شارون آن ذاك فهي حرب شخصية وليست حرب عقائدية كما يصورها الآخرين
ففي عام 2003 قررت الحكومة الاسرائلية ممثلة بمجلس الشيوخ ومجلس النواب والكونغرس الأمريكي بتصفية كاملة للشهيد ياسر عرفات لأنه أصبح يمثل الخطر الأساس علي منطقة الشرق الأوسط وما يجاورها من دول
فهو صاحب شعار ثائر عندما دخل البيت الأبيض وهو يقول " أتيتكم وغصن الزيتون في يد وبندقية الثائر في اليد الاخري فلا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي " هنا توج رئيسا لمنظمة التحرير
بداية مرحلة والعقد علي تصفية عرفات
المؤامرة التي ايحكت من اجله
بعض الأعضاء الموجه التهم اليتم
عملية الاغتيال بصورها